تم العثور على 11 فردا من أسرة واحدة، معصوبي العينيين، ومعلّقين من السقف في منزلهم، بالعاصمة الهندية، صدمة الأهالي، بينما باشرت الشرطة الهندية التحقيق في ملابسات الحادث  .

وقال راجيش خورانا، المفوض المشترك للشرطة: “عشر من الجثث كانت معصوبة العينيين ومعلقة من السقف في منطقة مفتوحة، وعثر على الجثة الـ11، وهي تخص سيدة عجوز، في غرفة”.

كانت “تاباتا” في التاسعة من عمرها فيما كان “فاربيشيو” في التاسعة والثلاثين عندما التقيا لأول مرة، وكان متزوجا وصديقا لأسرتها وقد تحرش بها واغتصبها لأكثر من عامين.

كان فابريشيو مصورا فوتوغرافيا لطيفا ومتحدثا لبقا يجذب من حوله بقصصه عن رحلاته والشواطئ والأنهار والأماكن البعيدة.

وبعد لقاء قصير مع الأسرة صار صديقا لوالد تاباتا يلعبان الكرة سويا في الأمسيات، وسرعان ما انضم فابريشيو وزوجته لتاباتا ووالديها في رحلات التخييم في المنطقة التي يعيشون بها على ضفاف نهر أوروغواي جنوبي البرازيل.

اللص الفرنسي، رضوان فايد نفذ هروبا على شاكلة أفلام هوليود حيث استطاع أن يهرب من سجنه في العاصمة باريس بواسطة طائرة مروحية، بحسب ما اعلنت السلطات الفرنسية .

ثلاثة من أعوانه مدججين بالسلاح هبطوا بطائرة مروحية، كانوا فد اختطفوها واجبروا قائدها على التوجه نحو السجن والهبوط بساحته، قبل أن يقوموا بالهروب بسيارة مجهولة، وفقا للداخلية الفرنسية، التي أشارت إلى أن الشرطة تراقب الحدود وتلاحق السجين الهارب.

وتم العثور على المروحية محترقة في منطقة "فال دواز"، و تحمل لوحة معدنية من بلجيكا، ورضوان فايد هو السجين الوحيد الذي هرب خلال هذه العملية التي لم تشهد وقوع إصابات.

انتهت مؤخرا تجربة الاعلامية التونسية عائشة عثمان من تقديم الموسم الأول من برنامج مون اسبوار" "Mon espoir"  الذي تم بثه على قناة النهار الجزائرية،  برنامج حظي بمتابعة واسعة لا فقط من قبل المشاهد الجزائري بل والتونسي أيضا، حيث تمكنت عائشة ومن خلال "مون اسبوار" من اعادة الأمل الى أكثر من شخص كاد يفقد الأمل بسبب شكله الخارجي أو تشوّه خلقي ألّم به.

 وأجرى "مون اسبوار" عديد عمليات التجميل التي كللت بالنجاح بفضل خبرة خيرة خبراء التجميل في تونس، حيث تابع المشاهد في كل حلقة من البرنامج مراحل اجراء عمليات تجميل مختلفة على مواطنين من تونس والجزائر، وقد تكفل "مون اسبوار"  والشركة المنتجة "اسبوار برود" باجراء هذه العمليات ومتابعة الحالات المشاركة..