توصل باحثون من جامعة أدنبره الأسكتلندية، لـ 100 بركان تحت الأرض الجليدية لمنطقة القطب الجنوبي، وهو العدد الأكبر بين مناطق العالم البركانية.

الباحثون يقولون إن ثوران أحد هذه البراكين قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، منها اضطراب السطح الجليدي للقطب الجنوبي، وذوبان الجليد إلى المحيط بشكل سريع.

وقال أحد الباحثين: إن الأماكن الأكثر عرضة للبراكين هي تلك التي فقدت غطاءها الجليدي، مثل آيسلندا وآلاسكا.

أعلنت شركة إل جي عن هاتف V30الذي يأتي مع تقنيات مبتكرة في مجال التصوير، ومواصفاته كالآتي:

تم اكتشاف كوكبين خارج المجموعة الشمسية "قابلين للحياة" على بعد 12 مليون سنة ضوئية فقط من الشمس.

الكوكبان يدوران حول نجم يسمى "تاو قيطس"، وهو نجم يقع في مجموعة "سيتيس"، يماثل حجم الشمس.

وتضم المنطقة القابلة للحياة في المجموعة الشمسية 4 كواكب صخرية، يقارب حجمها كوكب الأرض، لكن إمكانية العيش في الكوكبين المحددين لا تزال غير مضمونة وفق "سكاي نيوز".

اصطدام أحد الكواكب العملاقة بالأرض هذا العام، أعاد التذكير بـ ”السيناريو الأقرب لنهاية العالم أو يوم القيامة”، كانت قد تحدثت عنه قبل 15 عاما.

إحدى الدراسات العلمية، تشير إلى الدراسات الحالية التي تزعم بأن نيزك يدعى “بير سيد دش”، سيضرب الأرض في عام2017.

اصطدام النيزك الذي لن يجد أي عائق من الوصول للأرض قد ينهي الحياة على كوكب الأرض تماما، لما سيتسبب فيه من تكوين حفرة هائلة في الغلاف الجوي، الأمر الذي سيؤدي إلى تبخر الصخور، فما بالكم بمصير البشر وباقي الكائنات الحية إذا ما كانت الصخور ستتبخر.