بينما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن وسائل إعلام أمريكية وبريطانية، أن لقاء الرئيس الأمريكي الجديد "دونالد ترامب" الخارجي الأول، عقب تنصيبه رسميا قد يكون مع الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، أعلن فريق ترامب الانتقالي أن هذه الأخبار عارية من الصحة.
وكانت أخبار قالت أن اللقاء سيكون بعد وقت قصير من تصيب ترامب رسميا، وسيتم في مدينة "ريكيافيك" الإيسلندية، في مقارنة بينه لقاء ترامب وبوتين باللقاء التاريخي الذي تم ما بين الرئيس الأمريكي "رونالد ريغان" ونظيره السوفيتي "ميخائيل غورباتشوف" في العاصمة الإيسلندية ريكيافيك في أكتوبر/تشرين الأول 1986، والذي أسفر عن إنهاء "الحرب الباردة" ما بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي حينها.
Lire la suite : ريكيافيك مستعدة لاحتضان اللقاء بين ترامب وبوتين، إذا أرادا
عندما وقع نشر قوات أميركية في النرويج، في نوفمبر من العام الماضي 2016 ، عزز الجيش الروسي أسطوله بمدينة كالينينجراد المطلة على بحر البلطيق بسفينتين حربيتين صغيرتين مزودتين بصواريخ كروز طويلة المدى، وذلك للتصدي لما ترى روسيا أنه تعزيزات مثيرة للقلق من قبل الناتو بالمنطقة.
وفي انتظار رد فعل موسكو، وصلت الكتيبة الامريكية الحديدية التي ستنتشر في كل من استونيا ولاتفيا وليتوانيا ورومانيا وبلغاريا والمجر، الى بولندا، وسط ترحيب البولنديون، في إطار عملية انتشار غير مسبوقة في الخاصرة الشرقية لحلف شمال الأطلسي (الناتو) بهدف ردع أي تهديد روسي محتمل.
Lire la suite : اوباما يزرع الالغام لترامب في بولندا وبحر البلطيق
"سبعون دولةفي باريس يمثلون خدعة" إسمها المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، هكذا قال نتنياهو عن المؤتمر الذي ينعقد الأحد 15/1/2017، بغياب المندوبين الإسرائيليين والفلسطينيين، وقبل أن يتولى الرئيس الأمريكي الجديد ترامب مهام منصبه
دول ومنظمات دولية عدة تحضر هذا المؤتمر في ظل تحرك أمريكي قادم نحو تعزيز إسرائيل بنقل سفارة واشنطن من تل أبيب إلى القدس، وسوف يؤكدون من جديد رسميا أن حل الدولتين، إسرائيلية وفلسطينية، وأن هذا هو الطريق الوحيد الممكن لتسوية واحد من أقدم النزاعات في العالم.
Lire la suite : "سبعون دولة يمثلون خدعة في باريس" إسمها المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط
شبكة دولية للتجسس لصالح اسرائيل تنشط في ولاية غرداية، 600 كلم جنوب العاصمة الجزائر، ضمت عددا من العناصر الأجنبية وشكلت خلية تعنى بالنشاط لصالح إسرائيل.
لن تكون المفاجأة الأخيرة، بل ستكون الساحة السياسية حافلة بالمفاجآت، في عهد إدارة أمريكية مشابهة، لجنون نيرون في روما العصر القديم، وحماقة محمد المنصف المرزوقي في تونس العصر الحديث.
الرجل داعم لإسرائيل دون قناع ولا تراجع، بعكس سابقيه الذين طالما لبسوا الأقنعة حتى وهم يذبحون العراق، فقد فاجأ نائب مدير مجلس المستوطنات الإسرائيلي، يغآل ديلموني، بتوجيه الدعوة الى أعضاء مجلس المستوطنات الإسرائيلية لأول مرة منذ أن أقيم المجلس الإقليمي الخاص بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، لحضور حفل تنصيبه في العشرين من يناير2017.