"سبعون دولةفي باريس يمثلون خدعة" إسمها المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط، هكذا قال نتنياهو عن المؤتمر الذي ينعقد الأحد 15/1/2017، بغياب المندوبين الإسرائيليين والفلسطينيين، وقبل أن يتولى الرئيس الأمريكي الجديد ترامب مهام منصبه
دول ومنظمات دولية عدة تحضر هذا المؤتمر في ظل تحرك أمريكي قادم نحو تعزيز إسرائيل بنقل سفارة واشنطن من تل أبيب إلى القدس، وسوف يؤكدون من جديد رسميا أن حل الدولتين، إسرائيلية وفلسطينية، وأن هذا هو الطريق الوحيد الممكن لتسوية واحد من أقدم النزاعات في العالم.
Lire la suite : "سبعون دولة يمثلون خدعة في باريس" إسمها المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الأوسط
شبكة دولية للتجسس لصالح اسرائيل تنشط في ولاية غرداية، 600 كلم جنوب العاصمة الجزائر، ضمت عددا من العناصر الأجنبية وشكلت خلية تعنى بالنشاط لصالح إسرائيل.
لن تكون المفاجأة الأخيرة، بل ستكون الساحة السياسية حافلة بالمفاجآت، في عهد إدارة أمريكية مشابهة، لجنون نيرون في روما العصر القديم، وحماقة محمد المنصف المرزوقي في تونس العصر الحديث.
الرجل داعم لإسرائيل دون قناع ولا تراجع، بعكس سابقيه الذين طالما لبسوا الأقنعة حتى وهم يذبحون العراق، فقد فاجأ نائب مدير مجلس المستوطنات الإسرائيلي، يغآل ديلموني، بتوجيه الدعوة الى أعضاء مجلس المستوطنات الإسرائيلية لأول مرة منذ أن أقيم المجلس الإقليمي الخاص بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، لحضور حفل تنصيبه في العشرين من يناير2017.
رجل الاقتصاد والمال، غير المعلوم عن سياسته أي توجه ستتخذ، لم يدخل باب البيت الأبيض بعد، وفتح أبواب مواجهة، كان سابقوه تاركيها مواربة.
دونالد ترامب، ذلك "الشيخ" الذي لا يهمه إن رأي القسيس لحيته و هو يصفر، فتح باب مواجهة ربما يصعب اغلاقه مع الصين، بينما فتح باب تعاون مثير للانتقادات مع روسيا، التي تحقق لجنة مجلس الشيوخ الامريكي في الادعاءات بأنها بادرت الى هجمات الكترونية في الولايات المتحدة من اجل التأثير على الانتخابات الامريكية.
Lire la suite : هل سيجيد ترامب سياسة العصا والجزرة مع الصين وروسيا؟
في تقرير له بعنوان "أبناء قطر يبكون من أجل العدالة" كشف صحفي الجزيرة الإنجليزية السابق "محمد فهمي"جرائم نظام قطر بداية من العام 1995، وذلك على موقع "ناشيونال أوبزيرفر".
الوقائع التي يتناولها فهمي بدأت مع تولى الأمير السابق "حمد بن خليفة آل ثاني"، وتعدى الإمارة على حقوق الإنسان وحقوق مواطنيها، مستخدمة الحبس والتجريد من الجنسية ومصادرة الثروات كأدوات للعقاب.