رئيس الاستخبارات العامة وعضو في مجلس الشؤون السياسية والأمنية بالمملكة العربية السعودية توقع انقلابا قد يقع في الإمارات قريبا، يدبره الابن الثاني للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ضد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وفي مقابلة مع بي بي سي قال الفريق خالد بن علي بن عبدالله الحميدان: إن جميع المحللين السياسيين يتنبأون بأن سلطان بن زايد بن سلطان آل نهيان الابن الثاني للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان سيهتم بالتخطيط لانقلاب ضد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قريبا، وذلك إثر طرده من منصبي قائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية ونائب رئيس مجلس الوزراء بتآمر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. في حين يحاول الأمريكيون منع الانقلاب ضد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
Lire la suite : الاستخبارات العامة السعودية: انقلاب مرتقب في الإمارات
في مقابلة مع مجلة جون افريك قال الرئيس التشاد ادريس ديبي "إذا كنتم تريدون معرفة ما أفكر فيه فعلا، فانا اعتبر ان هذا الرجل، في إشارة إلى خليفة حفتر، يمكن ان يكون الحل لليبيا، كما اعتقد ان الجميع بمن فيهم الامم المتحدة فهموا اخيرا انه لا بد من ادخاله" في الحل.
واضاف الرئيس التشاد "الا ان تشاد لا تسلم اسلحة ولا ذخائر الى اي طرف. لقد استقبلت اشخاصا من جميع الاطراف، وانا اعرف هذا البلد ودوري هو العمل على التقريب ولا اهداف لي سوى اعادة الاستقرار الى ليبيا".
Lire la suite : الرئيس التشاد ادريس ديبي: حفتر هو الحل لليبيا
رغم ردود الفعل الغاضبة والاحتجاجات التي شهدتها كبرى البريطانية، ورغم تحفظات اعضاء مجلس العموم البريطاني الذين منهم أعضاء في حزبها، تصر رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي على استقبال رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب.
Lire la suite : تيريزا ماي مصرة على استقبال ترامب رغم معارضة شعبية حزبية
قال البيت الابيض في بيان: "ان وزيرة العدل بالوكالة، سالي ييتس، خانت وزارة العدل برفضها تطبيق قرار قانوني يرمي لحماية مواطني الولايات المتحدة"، مضيفا ان "الرئيس ترامب أعفى ييتس من مهامها وعين المدعي العام لمقاطعة شرق فيرجينيا دانا بوينتي في منصب وزير العدل بالوكالة الى ان يثبت مجلس الشيوخ السناتور جيف سيشنز" في منصب وزير العدل.
وفي بيانه وصف البيت الابيض ييتس بأنها "ضعيفة في ما يتعلق بالحدود وضعيفة جدا في ما يتعلق بالهجرة غير الشرعية".
Lire la suite : إقالة وزيرة العدل الأمريكية لعدم تطبيقها قرارات الرئيس
عاد المغرب إلى عضوية إلى الاتحاد الإفريقي بعد أن كان غادره عام 1984 احتجاجا على موقف هذه المنظمة الإقليمية من مسألة الصحراء الغربية.