ربح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان موقعة الصناديق التي تعتبر آخر مواقع الحرب التي بدأها من أجل الاستحواذ على كافة مقاليد الحكم البلاد ليسدل الستار على النظام البرلماني الذي اقتدى به جماعة الاخوان المسلمين في عدد من الدول وان كانت اخوان المغرب مضطرة لوجود حكم ملكي بينما في تونس اصروا على الاقتداء به.
فقد حسمت "إيفات" أو "نعم" الموقعة لصالح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي قال إن 51.5 في المئة من الأتراك المشاركين بالاستفتاء صوتوا بالموافقة على التعديلات الدستورية التي توسع صلاحياته، في وقت رفض قادة في المعارضة هذه النتيجة.
وأضاف الرئيس التركي في مؤتمر صحفي "نريد أن تحترم الدول والمؤسسات الأخرى قرار الأمة"، داعيا الحلفاء إلى أن يدركوا في شكل أكبر ما تواجهه تركيا من "حساسيات" في "حربها ضد الإرهاب".
نُظّمت تجمعات بشكل رمزي قبل 18 نيسان/أبريل، وهو آخر مهلة في الولايات المتحدة للتصريح بالمداخيل عن العام 2016، وتجمع خلالها الآلاف السبت، وهو "سبت النور" في احتفالات أعياد المسيحيين.
ويبرر ترامب رفضه نشر هذه الوثائق بالمراقبة الضريبية التي يتعرض لها.
وتقدّم التجمع في بيركلي، على خليج سان فرانسيسكو، مجسّم لترامب على شكل دجاجة عملاقة تعبيراً عن الشخصية المتوترة التي يُتّهم بها الرئيس الأميركي.
Lire la suite : مسيرات ضد الرئيس الأمريكي في عدد من المدن واعتقالات في صفوف المحتجين
سقط قتيلان فى اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للتعديلات الدستورية التركية فى ديار بكر.
Lire la suite : الاستفتاء في تركيا، سقوط قتيلان فى اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للتعديلات الدستورية
بدأت عملية إجلاء مدنيين ومقاتلين من أربع مناطق سورية محاصرة بموجب اتفاق بين الحكومة السورية والفصائل المقاتلة، برعاية إيران أبرز حلفاء دمشق وقطر الداعمة للمعارضة، وفق ما أكد مراسل فرانس برس ومصدر محلي.
وقد وصلت نحو ثمانين حافلة إلى منطقة الراشدين الخاضعة لسيطرة الفصائل المعارضة غرب مدينة حلب آتية من بلدتي الفوعة وكفريا المواليتين والمحاصرتين من الفصائل في محافظة إدلب (شمال غرب).
وتوصلت الحكومة السورية والفصائل إلى اتفاق الشهر الماضي ينص وفق المرصد على إجلاء الآلاف من بلدتي الفوعة وكفريا الشيعيتين ومن مدينتي الزبداني ومضايا.
قتل شخص خامس خلال تظاهرات في فنزويلا، ضد الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو الذي تطالب المعارضة برحيله.
واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي لتفريق تظاهرة ضمت ألف شخص الخميس في كراكاس.
وخرجت مسيرة ثانية في العاصمة شارك فيها 1500 شخص، من دون تسجيل حوادث.