أعلنت الشرطة الفرنسية اقتحام سيارة لمطعم شرقي باريس، مما أدى إلى مقتل فتاة تبلغ من العمر 13 عاما وإصابة ستة أشخاص آخرين، وتم اعتقال السائق البالغ من العمر 32 عاما. وأشارت نيابة مو إلى أن السائق ربما كان يحاول الانتحار، بينما استبعد متحدث باسم وزارة الداخلية أي صلة للحادث بالإرهاب.

وقال متحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية بيير هنري براندت إن المؤشرات الأولية تشير إلى أن الحادث الذي وقع في مدينة سب يور ليس له صلة بالإرهاب.

إعادة افتتاح السفارة الإسرائيلية في القاهرة قريبا، بعد إغلاقها منذ ثمانية أشهر لإجراءات أمنية، محل بحث بين وفد إسرائيلي في العاصمة المصرية مع الجانب المصري، ويتوقع أن يتم افتتاحها في أجل قريب، وذلك بعد التوصل إلى تفاهمات بين تل أبيب والقاهرة حول الترتيبات الأمنية لتوفير الحراسة للبعثة الدبلوماسية الإسرائيلية ومبنى السفارة.

والتقى الوفد الإسرائيلي الذي ضم شخصيات من قسم الأمن في وزارة الخارجية ومندوبين عن قسم الحراسة في جهاز الأمن العام "الشاباك"، بالمسؤولين في الأجهزة الأمنية المصري، حيث تم التباحث في الإجراءات والترتيبات الأمنية التي يجب اتباعها بغية إعادة افتتاح السفارة الإسرائيلية في القاهرة وانتظام عملها دون مشاكل أو مخاطر أمنية.

كشف الإعلام التونسي وزير تونسي تتعلق به قضايا يتولى حقيبتين وزاريتين في حكومة الشاهد، حيث أشارت صحيفة "الشروق" التونسية إلى أن إدارة الجمارك "الديوانة التونسية" كانت طرفا أساسيا في خصومة قضائية مع هذا الوزير وطالبت بسجنه وتغريمه وشركته وهو ما قضت به المحكمة غيابيا بتاريخ 26 نوفمبر 2014، ليصبح بذلك محل حكم قضائي بالسجن والغرامة إلى أن أصبح وزيرا في حكومة يوسف الشاهد.

وقال نفس الصحيفة أن القضاء التونسي حكم على وزير الاستثمار والتعاون الدولي ووزير المالية بالنيابة محمد فاضل عبد الكافي يقضي بالسجن وبالغرامة على الشركة التي يعمل بها بأكثر من 1.8 مليون دينار، حوالي 850 ألف دولار أمريكي، وفقا لطلبات الإدارة، وذلك وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية في تونس.

"سياسة العقوبات الأمريكية"، حسب قول الرئيس الإيراني حسن روحاني، دفعته إلى أن يهدد بإنسحاب بلاده من الاتفاق النووي قائلا "ان ترامب أثبت أن الولايات المتحدة ليست "شريكا جيدا" للاتفاق النووي، محذرا بأن بلاده قد تنسحب من الاتفاق النووي "خلال ساعات" في حال واصلت الولايات المتحدة سياسة "العقوبات والضغوط".

ولطالما هدد ترامب بإلغاء ما وصفه بـ"أسوأ اتفاق على الإطلاق"، إلا أنه تراجع الشهر الماضي عن أحد أهم وعوده الانتخابية المتمثل بالانسحاب من الاتفاق النووي.