الرئيس الكيني اوهورو كينياتاعاد إلى منصبه من جديد، حيث تم إعلان فوزه رسميا بـ 98,2 بالمئة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 26 تشرين الأول/ أكتوبر2017، وقاطعها المعارض الرئيسي رايلا اودينغا وسط مخاوف من تجدد العنف بالبلاد.

وبلغت نسبة المشاركة في التصويت 38,8 بالمئة من الناخبين المسجلين، أي أقل بكثير من النسبة التي سُجلت في اقتراع الثامن من آب/أغسطس (79 بالمئة) وألغت المحكمة العليا نتائجه.

قال التلفزيون الياباني، أن نفقا قيد البناء في موقع نووي في كوريا الشمالية إنهار  مما أدى الى مقتل 100 شخص على الأقل، فيما يعتبر 100 شخص آخرين في عداد المفقودين، فيما تعمل قوات الإنقاذ في كوريا الشمالية في البحث على ناجين.

وحسب المعطيات فإن الموقع النووي المذكور، هو موقع "بونغييري" للتجارب النووية كان قد أطلق منه في شهر أيلول/سبتمبر 2017، الصاروخ النووي السادس ضمن التجارب النووية التي تجريها كوريا الشمالية وتثير غضبا عالميا.

رئيس كاتالونيا كارليس بويغديمونتعقد مؤتمرا صحفيا في بروكسل، دعا خلاله إلى "ابطاء" عملية استقلال كاتالونيا لتجنب الاضطرابات، بينما وضعت الحكومة الاسبانية الاقليم تحت وصايتها، وألغت المحكمة الدستورية اعلان الاستقلال لاقليم كتالونيا.

 كما اكدت الحكومة الاسبانية عقد جلسة طارئة للمجلس الوزاري، دون أن توضح الموضوعات التي ستتناولها.

بويغديمونت نفى أن يكون يعتزم طلب اللجوء في بلجيكا مشيرا إلى أنه سيبقى هناك لأسباب "أمنية".

كاتالونيا، وبعد استفتاء على الانفصال بنسبة فاتت الأغلبية، عن الحكومة المركزية في مدريد، لازال هناك من الكاتالونيين الحريصين على البقاء ضمن إسبانيا، ويتظاهرون من أجل البقاء تحت مظلتها.

وبنزول من يرغب في البقاء ضمن إسبانيا من الكاتالونيين أصبح الإقليم المنفصل منقسما، يعد يومين بعد يومين على اعلان الاستقلال، في لحدث غير المسبوق خلال اربعين عاما من الديموقراطية في هذا البلد.

ورفعت حركة "المجتمع المدني الكتالوني" التي تنظم التظاهرة الاحد دعوتها بشعارين هما "تعايش" و"حس سليم"، لجمع الكاتالونيين في مواجهة ما يسميه معارضو الانفصال "هروب الى الامام" و"عدم تعقل".