عثرت البعثة الأثرية المصرية-الألمانية المشتركة، العاملة بمنطقة سوق الخميس الأسبوع الماضي، على أجزاء لتمثالين بمحيط بقايا معبد رمسيس الثاني، قالت إنهما يعودان لنحو 3000 عام قبل الميلاد؛ أحدهما للملك سيتي الثاني، والآخر ضخم يرجَّح أنه للملك رمسيس الثاني، وكلاهما من الأسرة التاسعة عشرة، لكن تم نفي ذلك، حيث اتضح أن التمثال لملك فرعوني آخر كسف عنه وزير الآثار المصري بينما لم يجزم على شخصيته أيضا.

وقال وزير الآثار المصري خالد العناني،  في مؤتمر صحفي، الخميس 16 مارس/آذار 2017، بالمتحف المصري في ميدان التحرير: كان أول انطباع أن تمثالاً بهذا الحجم وفي هذا المكان يخص رمسيس الثاني.

بدأت ملامح البرنامج النهائي لتظاهرة 24 ساعة مسرح دون انقطاع بالكاف التي ينظمها مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف تكتمل.

وما يجلب الانتباه برمجة الدورة 16 دقة اقتناء العروض وخاصة منها الاجنبية، وبعد تأكيد العرض الايطاليFiesta تأكد لنا حضور العرض المسرحي الراقص الالماني«Situation with doppelgän ger ezzay performance ».

علماء الآثار المصريين استخرجوا جزء آخر من تمثال رمسيس الثاني الذي تم اكتشافه مؤخرا في منطقة المطرية شرق العاصمة المصرية القاهرة.

أسفرت أعمال الحفر والتنقيب بالتعاون مع البعثة الأثرية المصرية-الألمانية المشتركة اكتشاف تمثالين فرعونيين، أحدهما يرجح أنه للملك رمسيس الثاني، والآخر للملك سيتي الثاني، في منطقة المطرية، شرق العاصمة القاهرة.

التمثالان يعودان لعصر الأسرة التاسعة عشر، وعثر عليهما في محيط بقايا معبد الملك رمسيس الثاني، الذي بناه في رحاب معابد الشمس بمدينة أون القديمة.