ودارت معارك عنيفة استمرت ساعتين في محيط السجن وقتل خلالها أحد الحراس، وكان المسلحون الاسلاميون يتفوقون عدديا بشكل كبير على الحراس.
وينتمي المهاجمون إلى فصيل منشق عن جبهة مورو للتحرير الوطني، حركة التمرد الإسلامية التي باشرت الحكومة مفاوضات سلام معها.