وتم العثور على الأم وهي تتجول في الشارع عارية، وتحمل رأس إبنتها، حيث قطعتها بعد أن سددت لها ٢٠ طعنة.
ولا زالت الأبحاث جارية لمعرف سبب إقدام الأم كريستينا على إرتكاب هذه الجريمة المروعة، والتي يقول جيرانها، أنها إنسان سوي وليست مدمنة على الخمر أو المخدرات.