نور محمد عبدالمطلب وقع طرده من منزل ظل فيه لسنوات طويلة، منحه إياه صديق مغربي، لكن الورثة طالبوه بإخلاء السكن، ليجد نفسه في الشارع وهو في هذه السن الكبيرة، وظروف فيروس كورونا.
نور عبدالمطلب، ٨٠عاما، يستقر في المغرب منذ سنوات طويلة لظروف خاصة، وهو من مواليد مدينة الإسكندرية، ولديه أبناء (محمد وأحمد وهشام) وأحفاد، يعيشون بين أميركا ومصر.
حصل على ماجستير في علوم الاقتصاد، وقد استقر في المغرب، بسبب شهادات أبيه عن هذا البلد ومحبته له، وهاجر إليه منذ 30 عاماً، عقب إفلاسه.