وكانت تظن أن التعارف لن يخرج عن علاقة افتراضية، لكن بدأت التنازلات بداية من تبادل الصور، إلى أرقام الهاتف، وصولا إلى المواعدة.
وفي عياب الزوج ذات ليلة، كان اللقاء، حيث تركت سيارتها في مرآب، وركبت سيارة صديقها، وبعد نزهة معه عادت لتأخذ سيارتها فوجدت المفاجأة.
عندما خرجت من سيارة صديقها وقبل أن تفتح باب سيارتها وجدت يدا تمسك بها.
إنه رجل غريب، لكنه قال أنه يعرف عنها كل شئ وهددها، وكذلك هدد صديقها عندما حاول حمايتها.
وفي سيارتها، الغريب اعتدى عليها بالضرب واغتصبها، وأخذها في نزهة لشراء الخمر.
الزجة اخبرت اهلها بما وقع معها وكانت القضية، والقبض على المتهم.