كما قررت النيابة استدعاء والدتها وزوجها لسماع أقوالهما في الحادث، إضافة إلى 3 من شهود ساعدوا والدة الصحفية المتوفية في كسر باب شقتها.
ويواصل فريق من المباحث جمع المعلومات في الحادث لكشف ملابساته، إذا ما كان انتحارًا أم أن هناك شبهة جنائية.
وقال زوجها المخرج أمين عبدالمنعم، في التحقيقات الأولية، إنه اتصل بها مرارا لكنها لم تكن تجيب، مما دفعه لسؤال والدتها عنها، والتي توجهت إلى منزل الزوجين، وظلت تطرق باب الشقة دون جدوى، قبل أن يتم كسر الباب والدخول إلى غرفتها، حيث تم العثور عليها متوفية شنقًا.