وكان الاعتداء الدموي الأخير في بغداد وقع في أواسط تشرين الاول/اكتوبر عندما فجر انتحاري حزامه الناسف بين معزين من الشيعة مما اوقع 34 قتيلا على الاقل.
ويعتبر هذا الهجوم الاسواء منذ فترة، وساعات قبل نهاية السنة الميلادية، وسط سوق أين تجمع الناس لشراء لوازم الاحتفال بعيد رأس السنة.