و تمت السيطرة على الحريق قبل أن يمتد إلى المنازل المجاورة.
وكشفت التحريات أن مصدر الحريق الذي نشب في الفيلا، مدفأة في الطابق الأول، وأن والد إيهاب توفيق توفي جراء الاختناق.
الحريق نشب في الساعات الأولى من الصباح أثناء وجوده بالطابق الثاني من الفيلا.
وقال ايهاب توفيق: "عندما شاهدت الأدخنة تتصاعد من الطابق الأول -حيث يقيم والدي- ركضت لأحاول إنقاذه؛ إلا أن النيران وكثافة الدخان حالت دون ذلك".