وتم العُثور على أبومسلم بلحمر غارقًا في دمائه بمسكنه، وفي جسده عدة طعنات بالخنجر، ولا زال البحث جاريا عن القاتل.
"بلحمر" فارق الحياة قبل وصوله إلى المؤسسة العلاجية، وقد لوحظت آثار الطعنات "على كامل جسده، من الأمام ومن الخلف، وعلى مستوى القلب".
وكانت عيادته فد تعرضت للتخريب من طرف مجهولين، قبل أيام من مقتله.
وقال الابن: إن شخصًا دق باب منزلهم بقوة، وقام والده والده بالنهوض لفتح الباب.
وأضاف، أن والده تلقى من الشخص أربع ضربات بالخنجر في صدره، فور فتحه لباب المنزل؛ مما أدى لوفاته مباشرة.
"بلحمر" كان دائم الحضور في العديد من القنوات المحلية، كما رافق في العديد من المرات المنتخب الجزائري لكرة القدم قبل خوضه مباريات مصيرية.