إلا أن شخصا اعترض طريقها، وهو رائد في القطاع العسكري في الأربعينات من عمره، وكان في منطقة بوكوارة، يغازل المجني عليها، ولاحقها بسيارته وطلب منها رقم هاتفها فأخبرته أنها متزوجة وبدأت بالتحرك ولكنه استوقفها مجددا، وطلب منها الاحتفاظ برقم هاتفه، ولكن بعد جدال طويل، بدأت مشادة كلامية بينهما وصلت إلى إطلاقه النار عليها.
عائلة الإعلامية الراحلة تقول أن الشاهد الوحيد على الجريمة هو ابن الإعلامية والذي مازال تحت تأثير الصدمة لمقتل والدته امام عينه .