وقالت تقارير إخبارية أن رجال الأمن قتلوا الشاب القاتل بعد أن قتل 3 أشخاص، هم: مراهقة في الثالثة عشرة من عمرها وشاب في العشرينيات من عمره، إضافة إلى طفل، بحسب ما أعلن قائد الشرطة المحلية سكوت سميثي.
وأوضحت التقارير أن رجال الأمن الذين كانوا قريبين من منطقة الهجوم "رصدوا في أقل من دقيقة المشتبه فيه الذي تم استهدافه وقتله"، وأشار حينها إلى أن "عمليات بحث تجري للعثور على شريك محتمل له".
غير أنه وفقاً لوسائل إعلام أمريكية، فقد قال الطبيب الشرعي، المكلف بالكشف عن سبب وفاة القاتل هو الانتحار بعد جريمته.
ورغم هذه النتائج فيما يتعلق بالقاتل، فإن دوافعه وراء عملية إطلاق النار ما زالت مجهولة لدى المحققين.