الفيديو نشره حساب فيسبوك باسم "أستغفر الله أستغفر الله" فيديو لرجل مع طفلتين يتحدث إليهما، وعن العملية التي ينوي إرسالهما لتنفيذها، وهي تفجير نفسيهما داخل مركز الشرطة، والذي حدث أن "فاطمة" فجرت نفسها فعلاً، بينما عادت أختها إلى المنزل، لأن الشرطة لم تسمح لها بدخول المركز "كما قال صاحب الحساب الذي يُعتقد أنها الأم".
يجب أن نشير إلى أن " فيزيون أو في اتش" لا يمكنها التأكد من صحة المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي بينما أكد نشطاء وأبناء المنطقة أن الفيديو ليس مفبركاً، وإنما صحيح ونشرته الأم تحت عنوان ""فاطمة قبل أن تغزو دمشق بيوم".
{vembed F=10211827257586841}