روكسانا قابلت الرجل في فندق قال لها سنذهب للتعرف إلى أهلي في سوريا".
فور دخولها إدلب "كانت عصابة قد جهزت نفسها لاختطافها ثم احتجزتها وطلبت من ابنتها فدية" من دون أن تحصل على مبتغاها.
وبعد نحو عام من احتجازها، تمكنت المرأة من الفرار وتنقلت بين منازل عدة إلى أن تسلمتها حكومة الإنقاذ التي حاولت، التواصل مع السلطات الأرجنتينية وسفارتها في تركيا بدون جدوى.
الأرجنتينية نانسي روكسانا بابا غادرت سوريا إلى تركيا بعد عامين من استدراجها في طريقها إلى بلادها.
ثم سلمتها إلى مؤسسة الإغاثة التركية التي أخذت الملف على عاتقها.
الأرجنتينية نانسي روكسانا غادرت سوريا بعد عامين من الاختطاف.