وكانت كريستيل قد رفعت دعوى قضائية ضد طارق رمضان في أكتوبر سنة 2017، وسط مساندة حقوقية دعت إلى عدم التساهل مع "الأكاديمي المزيف".
وأضاف: "رمضان" حاول أن يقلل من شأن ما ضلع فيه؛ فتحدث عن قيامه بـ"إغراء جنسي وافتراضي"؛ معتبراً أن اتهامات الاعتداء الموجهة ضده مجرد أكاذيب.
وبعد اعتراف طارق رمضان، المحامون أصبحوا في موقف حرج بعدما كانوا يقولون أن إعتقال موكلهم كان مؤامرة، كما قال البعض أن المتهم لم يكن على أي صلة بالمدعية.