وأضافت: "وداعا يا أصدقائي… قد لا أستطيع أن أصل إلى جميع رسائلكم، لكنني سأبذل ما بوسعي لقراءتها… مرة ثانية وداعًا".
راشيل (40 عامًا) أصيبت بسرطان الثدي عام 2016، وتم استئصال الجزء المصاب، ثم خضعت لعلاج كيميائي العام الماضي، وأجريت لها جراحة بالغدد اللمفاوية، إلا أن الفحوصات أظهرت أن السرطان ظل منتشرًا بجسدها.
وقالت الصحيفة، إن راتشيل متزوجة ولها ابن شاب يدعى فريدي.