وفيما لم يعرف سبب انتحارها بعد، أكد بعض المقربين من شاتشكو أن حياتها كانت صاخبة في السنتين الأخيرتين ومليئة بالنشاطات، لكنها وبالرغم من ذلك حاولت الانتحار مرتين.
وكانت الناشطة أوسكانا شاشكو ساهمت في إيصال مجموعة فيمين إلى العالمية من خلال تنظيم عدد من الاحتجاجات غالبا عبر نساء عاريات الصدر ضد التمييز الجنسي والديكتاتورية.
وكانت مجموعة فيمين احتجت كثيرا ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
أوسكانا شاشكو تركت المجموعة لاحقا وانتقلت للعيش في باريس منذ عام 2013 متابعة عملها كفنانة.