ولكنه الآن أوقف عن العمل في مستشفيين في مدينة بريستول، وتحقق معه هيئة التأمين الصحي في بريطانيا، والمجلس العام للأطباء بشأن الجراحة.
وأبلغت ميثوين-كامبل فيما بعد صديقها السابق بأنه "لا يبدو أن هناك خلاصا من الألم"، بعد استئصال مبيضيها بدون موافقتها خلال عملية جراحية لعلاج اضطرابات في الأمعاء.
وورد في التحقيق أن ميثوين-كامبل شنقت نفسها في غرفت منزلها العلوية.
وقال فيليب تشاتفيلد، وهو صديقها السابق الذي كان يعيش معها لفترة "استمرت الآلام وازدادت سوءا ولم يكن هناك أحد فيما يبدو يستطيع مساعدتها في حل المشكلة".
وأضاف أن "الجراح ديكسون أجرى الجراحة في 2016 لكنها لم تكن ناجحة، وتسببت في عيشها في عذاب. ثم أجريت لها جراحة لاحقة زادت الأمور سوءا".
وتركت ميثوين-كامبل ملحوظة مكتوبة لابنها البالغ 19 عاما تقول فيها: "آسفة جدا يا أنغس، إنني أحبك، فأنت أفضل ابن على الإطلاق".