وكان عادل العملي الشخصية الأكثر إثارة خلال شهر رمضان، حيث نزل إلى الشوارع مداهما المقاهي التي فتحت أبوابها نهارا خلال الصيام، مما اضطر البعض إلى الاعتداء عليه بالضرب.
وفي ناحية أخرى، وقع في فخ الكاميرا الخفية "شالوم" التي أعدها وليد الزريبي، وأبدى استعداده للتعامل مع إسرائيل، ثم انحرف في القول بعض فضحه، أنه كان ينوي بالتبرع بالأموال التي كان سيجنيها من إسرائيل إلى تونس.