المعلمة أرسلت إلى الصبي رسائل جنسية بعد عودتهما إلى المملكة المتحدة ولكن لم يكن هناك أي اتصال جنسي بينهما.
وبعد ذلك، المعلمة مارست الجنس الفموي مع المراهق وشجّعته على أن يقوم هو أيضاً بهذه الأفعال عندما كانا في مكان منعزل بمفردهما.
ثمّ قامت أيضاً بأعمالٍ جنسية مع الصبي على متن الطائرة أثناء رحلة دامت 10 ساعات في طريق العودة إلى انجلترا.