“لورا بلامر”، البالغة من العمر 34 عامًا، هي السجينة التي ظهرت وهي تجلس في الصف الأمامي للكنيسة خلال القداس، علماً أنها تقضي حكماً بالسجن 3 سنوات.
وتبدو ”سائحة الترامادول“ مختلفة اختلافًا جذريًا عن مظهرها المعتاد، كما قالت شقيقها جاين سينكلير: “إنها لم تعد تشبه شقيقتي التي أعرفها”.