وقال: "على سبيل المثال، أسلوب بناء بعض المساجد يقلد بالضبط نماذج أجنبية، وبات الدين يتداخل مع الحياة العلمانية".
وأضاف: "البعض يولي تعاليم الدين أهمية أكبر بكثير جدًّا من أهمية القانون الوطني.. علينا أن نتوخى الحذر بشدة".
وألقت الصين مسؤولية سلسلة من الهجمات، وقعت في السنوات الأخيرة في شينجيانغ، على متشددين إسلاميين. وتقول جماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن العنف ما هو إلا رد فعل على القيود المفروضة على الحقوق الدينية والثقافية للويغور المسلمين الذين يعيشون هناك. وتنفي الصين الاتهامات بحدوث قمع في الإقليم.