وبحسب مدير المساعد للفرع المحلي للجنة التحقيق الروسية فإن مطلق النار هو أحد سكان كيزليار ومن مواليد 1995.
وتبنى تنظيم الدولة الاسلامية الهجوم، وقال في بيان عبر تطبيق تلغرام ان "أحد جنود الاسلام خليل الداغستاني انطلق نحو معبد للنصارى في مدينة كيزلار بداغستان حيث استهدفهم ببندقيته فقتل خمسة منهم واصاب اربعة اخرين".
داغستان المجاورة للشيشان ذات الغالبية المسلمة، من أفقر المناطق الروسية واكثرها اضطرابا، وتشهد بانتظام هجمات لتنظيم الدولة الاسلامية الذي أعلن المتمردون الاسلاميون في القوقاز الروسي مبايعته في يونيو 2015.