وكان الشاب قد إغتصب الفتاة اليسا كاي، وتبلغ من العمر 18، بينما كانت تحتضر بعد جرعة زائدة من المخدرات، في منزله، وبدل ان يقوم برايان روبيرتو بإنقاذها، اغتصبها وبعث صوراً للجثة الهامدة خلال الاغتصاب، وطلب من أصدقائه ان يساعدوه في طريقة لإخفاءها.
وبرر المتهم عدم قيامه بمساعدة صديقته ونقلها للمستشفى بأنه كان “متعباً”، فنام ليلته ثم ذهب الى عمله صباحاً وكأن شيئاً لم يكن.