وقد حضرت شيما إلى قاعة المحكمة مرتدية النقاب وظلت تقرأ القرآن، إلى أن طلب القاضي إعادتها إلى حجز المحكمة مرة أخرى.
شيما أقرت أنها من تظهر فيه، ولكنها قالتها إنها "لم تكن تعلم أن بعد إذاعته سيثير كل هذه الضجة"، مشيرة إلى أنها كانت أداة في يد المخرج "الذي كان يوجهها ويطلب منها أداء استعراضات بحركات جسدية معينة".