قاموا باقتحام مركز الشرطة، وأخرجوا الرجل إلى الشارع، ثم بدأ الناس يضربونه ويجرونه في الشوارع، ثم أُعدم الرجل شنقًا بعد دقائق.
وقد فاق عدد الأهالي عدد ضباط الشرطة؛ ففشلت الشرطة في وقف الإعدام خارج نطاق القانون.
الرجل متهم باغتصاب وقتل طفلة، عمرها 4 سنوات، كانت تزور المنطقة مع والدَيْها لحضور جنازة جدتها.
ولم يُعتقل أحد من الأهالي على خلفية جريمة الإعدام خارج نطاق القانون، لكن الشرطة تستجوب السكان المحليين، وتستخدم وسائل التواصل الاجتماعي وتسجيلات الفيديو الخاصة بالحادث في التحقيق بالقضية.