وأضافت صحيفة لو كانار انشينيه أن الاستخبارات حددت عدداً من العاملين المحليين في هاتين السفارتين ممن يتعاطفون مع التنظيمات الإرهابية وتم إنهاء تعاقداتهم.
وبحسب الصحيفة فإن موظفين أمنيين عملوا في السفارة الفرنسية في الدوحة أظهروا تقاربا مثيرا للقلق مع الحركات الإرهابية.
أما في لندن فالوضع كان أخطر بحسب المصادر الاستخباراتية، فالعامل المشتبه به تم التعاقد معه لعمليات صيانة وكان يمتلك إمكانية الدخول إلى مناطق حساسة في السفارة، وهو وظف أشخاصاً يُشتبه في أنهم أظهروا تعاطفاً مع الإرهابيين.