وكانت أخبار قالت أن المسجد "أقامه أحد الإسلاميين في شاطئ القالة، في الجزائر في 27/07/2017وسرعان ما أتت الشرطة وأمرته بإزالته".
ووصف هذا بأنه "محاولة لأسلمة الشواطئ الجزائرية ونوع من لوي الذراع" وإنه حصل على الخبر من "صديق كان في شاطئ القالة". وحسب رأيه، فقد حدث ذلك.
ورغم أن الأخبار فندت هذا الحادث على الإطلاق، غير أن هذا "المسجد القابل للنفخ" كفكرة أصلها تركي طرحها موقع تركي يبيع جميع أنواع المنتجات القابلة للنفخ مثل أكشاك الإعلانات أو ألعاب الأطفال.
وفي 2014، نشرت شركةHavalı İşler، القائمة في أنطاليا جنوب البلاد، بيانا في الإعلام التركي أعلنت فيه أنها ستطرح للبيع "مسجدا صغيرا محمولا" يمكن تركيبه في "خمسة دقائق فقط".
وأوضح الموقع أن هذا المسجد المحمول مساحته عشرة أمتار في عشرة أمتار.
ويبيع موقع آخر اسمهBalorama مساجد قابلة للنفخ مشابهة. إنها موجودة بالفعل، لكن عن طريق مواقع تركية حصرا.