وعبثاً "أوتيرا" حاولت الاحتجاج والدفاع عن نفسها، لكنهم لم يفهموها؛ بسبب إعاقتها الذهنية، فحلقوا شعر رأسها، وظلوا يضربونها حتى جاءت الشرطة، ونقلتها إلى المستشفى.
وقد توفيت "أوتيرا" متأثرة بجراحها، واحتجزت الشرطة بعض القرويين؛ لاستجوابهم، لكن لم يتم اتهام أحد بقتلها بعدُ.
وقالت عائلة الضحية: إنهم لم يكونوا قلقين بشأن غيابها؛ لأنها تعود بعد يوم أو يومين من مغادرتها المنزل.