ويحاول الزوجان برايان وجون ديمولين إيجاد من يشتري منهما المنزل، فبعد بلوغهما الـ 70 عاما، قررا بيعه والذهاب إلى أونتاريو لقضاء ما تبقى من عمرهما مع أحفادهما.
ورغم أن الزوجين يحملان الجنسية الكندية والأميركية معا، إلا أن ذلك لا يعني أن المالك الجديد سيصبح مواطنا أميركيا وكنديا في نفس الوقت، حسب نفس الصحيفة.
ومن عيوب المنزل أنه يوجد في منطقة تعرف انتشارا واسعا لحراس الحدود الأميركيين والكنديين، وزادت التدابير الأمنية المتشددة حول المنزل والمناطق المجاورة له بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001.