وكان والداها محمد عزيم أنصاري (43 عاما) وسانغانا خاتون (40 عاما) شعرا بالقلق بسبب تأخر عودتها إلى المنزل، فأبلغا السلطات وشرعا في البحث عنها في القرية.
وبعد عملية البحث، اكتشف سكان القرية أن المراهقة تم دفنها قبل ساعتين، وبعد انتشالها قالت كوشبو “ألقوني في الحفرة.. حاولوا دفني حية”.
وتقوم الشرطة حاليا بالبحث عن المشتبه فيهم، وهم أميت شاه، رجل أعمال محلي، بالإضافة إلى رجلين آخرين.