القيادي المتهم رد بأن ليس له علاقة بالأمر وإنما ما يخص الشركة صاحبة الملهى الليلي ومصنع الخمور فهي مملوكة لشريكه بالكامل وإنما الشركة التي يساهم فيها مع هذا الشريك تعمل في مجال الأسواق والأوراق المالية فقط وليس لها علاقة بالأزمة.
وأكدت المصادر أن #التنظيم_الدولي للجماعة طلب حل الشراكة مع المستثمر الأجنبي خشية غضب شباب الجماعة خاصة وأن الشباب أو أعضاء الجماعة لا يعلمون شيئا عن الطرق التي يتم بها استثمار أموالهم في الخارج حيث يدفعون الاشتراك دون أي علم بالمجالات التي تنفق فيها.