اليوم بعد مرور 7 سنوات، أردي يعود في التاسعة من عمره، لكن بوجه مختلف ومشرق، حيث نجح أخيراً في التخلص من إدمانه الذي كاد يقتله، كما أن تفوقه الدراسي أعطى لوجهه بريقاً جديداً.
الطفل الإندونيسي “أردي ريزال”، كان عمره عامين، عندما ظهر عام 2010، وأثار عاصفة من الانتقادات العالمية لإدمانه التدخين بشراهة في تلك السن الصغيرة، حيث كان يدخن نحو 40 سيجارة في اليوم الواحد.
تدخلت حكومة بلاده لعلاجه، إلا أنه ما لبث أن وقع في شباك نوع جديد من الإدمان.. وهو الأكل، فزاد وزنه بدرجة كبيرة، مما تطلب تدخلاً طبياً.
اليوم بعد مرور 7 سنوات، أردي يعود في التاسعة من عمره، لكن بوجه مختلف ومشرق، حيث نجح أخيراً في التخلص من إدمانه الذي كاد يقتله، كما أن تفوقه الدراسي أعطى لوجهه بريقاً جديداً.