وقال الناطق باسم الشرطة الملازم مارك هادسون لفرانس برس انه قد تم الاتصال بمكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) حول عمليات القتل ومن السابق لأوانه اعتبار ما حدث عملا ارهابيا.
ورفض متحدث باسم ال "أف بي آي" التعليق على الحادثة، وأحال الصحفيين الى الشرطة المحلية.
و ضحايا الجاني كانوا جميعا من الرجال البيض، وكذلك الحارس الأمني الذي أطلق محمد النار عليه سابقا.
و لمحمد سجل اجرامي يتضمن مخالفات متعلقة بحمل السلاح والمخدرات والتهديدات الارهابية، وانه كان متشردا في بعض الفترات ومرتبطا بالعصابات.