"القنبلة" التي تم العثور عليها في قاعة لموظفي الجمارك في المبنى الإداري المشار إليه، وكشف بعد التحقيق أن أحد الموظفين أحضر مجسم القنبلة إلى العمل لأغراض تدريبية، واستخدامها في تدريب الموظفين المستجدين على كيفية التعامل مع الأجسام من هذا القبيل، لدى العثور عليها في أمتعة المسافرين أو مباني المطار ومرافقه.