الشرطة الهندية أوقفت الزوج عقب عودته إلى الهند في إجازة قصيرة حيث ما زال محتجزًا بتهمة استغلال "الطلاق" في التشهير بزوجته في وسائل الإعلام.
الزوج سيقف أمام المحكمة العليا التي ستقرر ما إذا كانت طريقة الطلاق صحيحة حيث إن الهند لا تعترف بالطلاق عبر برامج التواصل الاجتماعي مثل الواتس اب أو فيس بوك وتعد حالة التطليق عبر إعلان صحفي الأولى من نوعها في الهند.