الصبي واسمه أحمد يستجيب جيدا للعلاج في مستشفى متخصص بسوكوتو، وإن الزوجين سرعان ما كانا في المحكمة.
وقد نفى الصبي أحمد (17 سنة) ارتكابه جريمة الاغتصاب، في حين أن دعا والده إبراهيم عبدالله (وهو عم الطفلة موضوع الاتهام)، إلى فرض عقوبات قاسية على مهاجميه.
كما ادعى العم أن أحد المشتبه فيهم هدد بقتله، وهو ما نفاه فيما بعد لوسائل الإعلام. لكنه عاد بعدها للتراجع عن أقواله قائلا: “هذا شأن عائلي.. وابني كان يأخذ البنت دائما واثنين آخرين من وإلى المدرسة”.