المغرب 17%، وهي نفس نسبة الانتحاريين القادمين من المملكة العربية السعودية
تونس، 14%
روسيا، 13%
مصر، 11%
فلسطين، 9%.
ونبه التقرير إلى أن العمليات الانتحارية المرتكبة في جميع أنحاء العالم شهدت ارتفاعا ثابتا في السنوات الخمس الماضية، إذ تم تسجيل 17 عملية انتحارية عام 2011، لترتفع إلى 52 عملية سنة 2013، ثم حوالي 76 عملية سنة 2015، مفيدا بأن 62.5 %من العمليات الانتحارية في السنة الماضية تم تنفيذها في العراق، و24.2 % بسوريا، ثم 3.8 % في ليبيا.
وقال المركز الدولي إن "داعش" تستخدم تقنية العمليات الانتحارية بسبب الضغط العسكري الذي تواجهه، وبالتالي فهي تختار هذه الطريقة "كوسيلة لتخفيف الخسائر الإقليمية ومقاومة ضخامة الضغط العسكري الذي تواجهه"، وأضاف التقرير "هذا ليس مدعاة للأمل، فمن الواضح من سياسة داعش في صناعة الانتحاريين أنها تعتمد على مبدأ الاستشهاد، وهو ما يرفع من أعداد هؤلاء".