وسابقا، " دار ايتام انقاذ الام والرضيع"، الذي يطلق عليها اسم " ذي هوم"، كانت قد تأسست عام 1925 من قبل راهبات كاثوليكيات، تم إغلاقها عام 1961، بسبب ارتفاع نسبة الوفيات فيها.
وظل المبنى مغلقا حتى العام 2014 حيث شرعت السلطات بتحقيق تاريخي فيه، لتجد في الاقبية السفلية به مقبرة جماعية ضمت رفات 796 طفلا ممن يشتبه بانهم كانوا من ضمن الايتام الذين مكثوا في المأوى بالحقبة ما بين 1925-1961.