السيارة المفخخة، قادها انتحاري ينتمي إلى تنظيم "داعش" الإرهابي، بهدف الإيحاء بأن المدينة لم تسقط بعد.
القتلى معظمهم من مقاتلي الفصائل المعارضة في شمال شرق الباب، غداة إعلان سيطرة المعارضة على المدينة، والسيارة كانت مجهزة من قبل دخول القوات إلى المدينة، أي أنها كانت موجودة بالمنطقة قبل انفجارها بأيام.