وقالت الأم " كنت في الحقيقة متوترة من فكرة أخذها إلى المنزل، لأنني لم أكن أعلم هل سيكون ذلك صوابا، لكن كان جميلا أن تكون معنا هناك."
وتضيف الشابة المكلومة في رحيل ابنتها الوحيدة " لم يكن ذلك جميلا بالنسبة لنا فحسب، بل كان أيضا من الجيد لأفلين أن تزور المنزل."
وفي الـ 26 من الشهر الماضي، شيع الزوجان ابنتهما إلى مثواها الأخير.