تم اكتشاف رسالة حب من السجين الشاب “مارفن بيركلي” مخبأة في خزانة ملابسها الداخلية، وتم العثور معها على حقنة بها سائل منوي في حقيبة يدها أثناء عملية تفتيش روتينية.
أثناء المحاكمة استمعت هيئة المحلفين لأقوال “شاربلز” حول علاقاتها مع “بيركلي” الذي يصغرها بنحو 15 عاما، موضحة أنها كانت تحلم بأن يكون لها طفل منه.
وقبيل إجراء اختبار السائل المنوي الذي وجد في حقنة “شاربلز” كان الاعتقاد بأنها تعود إما لـ “بيركلي” أو شقيقه التوأم ولكن اتضح أنها خاصة بالضباط المسئول عن السجن الذي يحتجز فيه “بيركلي”!.