ورأى معدو التقرير ان هذه الحصيلة ناجمة عن "تغيير كبير في موقف طالبان حيال الصحافة، وارتفاع كبير في انعدام الامن والاستقرار في البلاد".
وارتفع عدد اعمال العنف التي استهدفت الصحافة مسجلا أكثر من مئة حادث، بزيادة 38 بالمئة عن عام 2015. وقد نسب معظم أعمال العنف الى ممثلين للسلطات، ومقاتلي طالبان المسؤولين عن عشرين بالمئة فقط من اعمال العنف هذه، تسببوا في سقوط اكبر عدد من القتلى.